كَمْ آختَنِقُ بـ رُؤيةِ دُموعكِ /-\ و كَمْ بـِ بُعدكِ تَشتَعِلُ آشوآقـِي
تَتَفتحُ جٌـرُحـِي وَ تُسيطِرُ آهآتـِي /-\ كـآنَهَآ لَحظةُ ممآتي بآخرِ حيآتي
آتيـهُ وَحيداً فِي طَريقـِي إليكِ /-\ كَـ غـَريقٍ يُنآدي وَ لـآ آحدَ يُبآلي
هَـكذآ بدأتُ طَريقـِي وَحيدآ /-\ وَ هَـكذآ سَينتَهـِي حَتى مَمآتي
بَعْثَرَةُ كِـت’ـآبآتِـي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق